النقد
اقتباسات
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعجبت خلال أبحاثي عن وجود قصة قد كتبت قبل ألفي عام مما اقتبس جاهين منها الحبكة والعنوان. فإن قصة "الإبن الضال" من الإنجيل هي تمامًا كالفيلم وتم التعديل عليها بما تندمج بالرسالة التي أراد المؤلف إرسالها. فهي تسرد قصة رجل له ابنان، قرر الأصغر أن يأخذ حصته من أملاك العائلة وسافر بها، لكن كانت عودة الابن إلى منزله في حالة بائسة بعدما أضاع ميراثه والوقوع في الفقر واليأس واستقبله أباه بالترحاب وبذبح عجل مسمن، وعندما علم الأخ الأكبر بالحفل غضب من أبيه على ما فعله لكن أجابه بكل تواضع "يا ابني، أنتَ مَعي في كُلِّ حِينٍ، وكُلُّ ما هوَ لي فهوَ لكَ. ولكِنْ كانَ علَينا أنْ نَفرَحَ ونَمرَحَ، لأنَّ أخاكَ هذا كانَ مَيِّتًا فَعاشَ، وكانَ ضالاًّ فَوُجِدَ." {لوقا 15: 11-32}، وربما هذا ما حصل بطلبة ومجيء علي أخاه. وبالطبع عبرة الألفي عام تتشابه مع فيلم الخمسون عاما بطريقة ما؛ إذا تم تحليل الحبكة من الفكر الاجتماعي المتعلق بالأسرة والمحبة الأبوية غير المحدودة لأبنائه مهما أخطأوا.
تمامًا كما في هذه الصور أدناه:
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى